تميل هذه المنصات إلى تقديم تكاليف تداول أقل ولكن ميزات تشفير أقل.

كما تعزز الشفافية الثقة بالبلوك تشين وتجعله أكثر مصداقية لدى المستخدمين، مما يساعد على تعزيز استخدامه وانتشاره في مختلف المجالات.

عادةً ما تميل المحافظ الباردة إلى فرض رسوم ، في حين أن المحافظ الساخنة لا تفعل ذلك.

كما يتم تخزين المعاملات في ما يسمى بالكتل، وهي عبارة عن سجلات رقمية تحتوي على معلومات المعاملات والبيانات الأخرى.

 ومع ذلك ، فإن التسوية الفعلية للمعاملة (عندما يقوم البنك بمسح المعاملة على أنها صالحة) يمكن أن تستغرق عدة أيام في النهاية الخلفية.

وبالتالي، يتم تقليل فرص التزوير أو الاحتيال على حقوق الملكية الفكرية وتحسين عمليات إدارتها.

في سياق العملات الرقمية، تتكون سلسلة البلوكشين من سلسلة مستقرة من الكتل، تُخزن كل كتلة قائمة بالمعاملات المؤكدة مسبقاً. بما أن حماية شبكة سلسلة البلوكشين تعتمد على عدد هائل من أجهزة الكمبيوتر في جميع أنحاء العالم، فهي تعمل بمثابة قاعدة بيانات لامركزية (أو سجل).

قد يستخدمون أيضًا تطبيقات المراسلة أو غرف الدردشة لبدء شائعات بأن رجل أعمال مشهور يدعم عملة مشفرة معينة.

على الجانب الآخر، تشير البيانات إلى انخفاض في استحواذ بيتكوين من قبل المستثمرين الكبار وصناديق تداول الأصول المتداولة، ربما بسبب التخوفات من اتجاه السوق بعد التقسيم.

وخلال الدروس والمقالات القادمة سنتعرف أكثر على أشهر العملات الرقمية وطريقة إنشائها وتعدينها وتداولها.

تم إنشاء أولى نماذج سلاسل البلوكشين في أوائل تسعينيات القرن الماضي عندما استخدم ما هو العملة المشفرة كل من ستيوارت هابر، عالم الكمبيوتر ودبليو سكوت ستورنيتا، عالم الفيزياء تقنيات التشفير في سلسلة من الكتل كطريقة لتأمين المستندات الرقمية من التلاعب بالبيانات. 

بهذه الطريقة، تعد تقنية البلوك تشين من بين التقنيات الأكثر أمانًا وموثوقية في العالم الرقمي.

باختصار، تعد سلسلة البلوكشين قائمة بسجلات البيانات التي تعمل بمثابة سجل رقمي لامركزي.

ليس فقط أن هذا الأمر يكاد يكون من المستحيل القيام به، مع تزايد الصعوبة مع نمو عدد العقد، فهو غير منطقي من الناحية الاقتصادية.